آرآه يتغنى بـ ليلى
ويكتب بها اعذب الشعر
وينتقي لها من الكلمات الذهب
فهي التي ملكت قلبه وروحه
فعقشها حتى صار مجنون بها
فهنيئاً لكِ يابنت يثرب بهذا الشاعر المجنون
هنيئاً لكِ يا ليلى ..
أما انا فسأعود من حيث أتيت
فليس لي مكان يتسعني في بحر الحب
ووجودي لم يعد مهماً أبداً
وقلبي لم يعد يحتمل اكثر ..
\
الكاتبه \ خفايا خجوله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق