
مُتشآئله جداً هذآ اليوم
.
.
آحآول جآهدهـ آن آجدني
.
.
آبحثُ عن نصفي المفقود بِـ دآخلي
.
.
ولآ آجدهـ
.
.
آضعتني بعد آن آهتديت
.
.
مسآحآتي مملوئه به
.
.
آوردتي تكتض بِـ عشقه
.
.
ومع هذآ آشعر بِـ التشآئل
.
.
وسَـ آكمل البحث عني
.
.
\
.
.
الكآتبه \ وحي السماء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق